· لهم لقب
"الشيعة " أي شيعة علي وأنصاره، وهم ليسوا كذلك، بل هم أعداؤه ولآل
البيت لأنهم غلو فيهم وتجاوزوا المشروع .
· سبب
التسمية بـ" الرافضة " لأنهم بعد ما بايعوا زيد بن علي، قالوا له: تبرأ
من أبي بكر وعمر، فرفض، وقال: كانا وزيرا جدي، بل أتولاهما وأتبرأ ممن تبرأ منهما،
فتركوه ورفضوه.
· يؤلون
آيات القرآن ويحرفونها عن معانيها.
· عندهم
مبدأ " التقية " وهو إظهار الموافقة، وهم بخلاف ذلك، وهذه أعمال
المنافقين.
· يعتقدون
أن القرآن محرّف، وزيد فيه ونقص،، وألف أحدهم كتاب " فصل الخطاب في إثبات
تحريف كتاب رب الأرباب
· يلعنون
الصحابة وخاصة أبي بكر وعمر، ويسمونهما بـ " الجبت والطاغوت ".
· قال ابن
تيمية " وليس في فرق الأمة أكثر كذباً واختلافاً من الرافضة من حيث نبغوا.
· من مزاعمهم:
أن "البقرة" التي في سورة البقرة هي " عائشة " رضي الله -
تعالى -عنها.
· وأن
الصحابة ارتدوا بعد الرسول - صلى الله عليه وسلم - إلا نفراً قليلا.
· جواز الحج
إلى قبر علي في النجف، وإلى قبر الحسين في كربلاء.
· لا يرون
صلاة الجماعة.
· جهميون في
باب الصفات وقدريون في أفعال العباد.
· لا يرون
غسل القدمين في الوضوء.
· لا يقيمون
صلاة الجمعة لعدم وجود الإمام العادل وهو في نظرهم " المهدي المنتظر عندهم
".
· لا يرون
المسح على الخفين.
· إباحة
المتعة بالنساء.
· عدم قبول
الأحاديث التي رواها الصحابة.
· جواز الجمع
بين المرأة وخالتها وعمتها.
· لا يورثون
المرأة من الأرض ولا من العقار.
· يرون أن
الأنبياء يورثون، مع أن الحديث " نحن معاشر الأنبياء لا نورث، ما تركناه صدقة
" رواه مسلم
· يقولون في
تفسير "الفرقة الناجية" هم الإمامية الإثني عشرية.
· يقولون في
الأذان: أشهد أن علياً ولي الله.
· يقولون أن
الرسول - صلى الله عليه وسلم -: أوصى بالخلافة إلى علي.
· يقولون في
الأذان: حي على خير العمل.
· يقولون لا
ولاء إلا ببراء: "أي لا يتولى أحد علياً إلا إذا تبرأ من أبي بكر وعمر
وعثمان.
· يزعمون:
أن الله بعث جبريل بالرسالة إلى علي فخانها وبعث بها إلى محمد - صلى الله عليه
وسلم -.
· يرون وطء
المرأة من دبرها وجواز نكاح الأم.
· يسمون أبا
لؤلؤة المجوسي قاتل عمر بـ " أبو شجاع الدين ".
· واليوم
الذي قُتل فيه عمر هو {يوم العيد الأكبر}.
· ولهم
مناسك خاصة في الحرم وفي عرفة وعند قبر الرسول - صلى الله عليه وسلم -.
· الشرك
الصريح يدعون " يا حسين... ".
· ومن
أسمائهم: عبد الحسين، وعبد علي.
· يعتقدون
أن رؤية الله غير ممكنة لا في الدنيا ولا في الآخرة.
· عندهم
كتاب " الكافي " وهو مثل " صحيح البخاري " عند المسلمين.
· عندهم
مصحف فاطمة، وهو شيء أملاه الله وأوحى به إليها وهو قدر مصحف المسلمين ثلاث مرات.
· يسجدون
على حجر معين مصنوع من تراب كربلاء. وأرض كربلاء أقدس من الكعبة.
· قال
الخميني " إن من ضرورات مذهبنا أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي
مرسل.
· وقال
" إن تعليم الأئمة كتعليم القرآن يجب تنفيذها واتباعها.
· وأن عثمان
نقص من القرآن {ورفعنا لك ذكرك وعليك صهرك}.
· يكفرون كل
من حارب علياً، أي عائشة وطلحة..
· يرون
انحصار الخلافة في اثني عشر إماماً.
· يرون
إيجاب العصمة للأئمة ألاثني عشرية.
· يرون أن
علياً أفضل رجل بعد النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهو أفضل من الأنبياء غير أولي
العزم.
· يرون أن
كل الفرق الإسلامية ماعدا الرافضة سوف يدخلون النار ولا يخرجون منها.
· وهم
حريصون على مخالفة أهل السنة في كل شيء.
· وهم يرون
" الرجعة " أي رجوع الرسول - صلى الله عليه وسلم - وعلي والأئمة في آخر
الزمان. {ومن لم يؤمن برجعتنا فليس منا}.
· عندهم
إباحة النكاح بلا ولي ولا شهود.
· يخرجون من
الصلاة بضرب أيديهم على الركب لا بالسلام.
· المهدي
المنتظر: هو الحسن العسكري وقد دخل السرداب بعد موت أبيه وعمره سنتان أو ثلاث، ومن
أنكر حياة المهدي وأنكر خروجه فهو كافر.
مشابهة
الرافضة لليهود
اليهود
الرافضة
لا يكون
الملك إلا في آل داود
لا يكون إلا
في آل علي
لا يكون
جهاد حتى يخرج المسيح الدجال
لا يكون حتى
يخرج المهدي المنتظر
لا ترى
الطلاق الثلاث شيئا
وهم كذلك
لا ترى على
النساء عدة
وهم كذلك
تستحل دم كل
مسلم
وهم
كذلك
حرفوا
التوراة
حرفت القرآن
تنتقص جبريل
تقول
جبريل خان الأمانة
عندهم قص
اللحى أو حلقها
وهم كذلك
التخلي عن
نصرة الدين
وهم
كذلك
يكتبون
الكتاب بأيديهم
والرافضة
يكذبون
مشابهة
الرافضة للنصارى
النصارى
الرافضة
عبدوا عيسى
عبدوا علياً
أطرت عيسى
غلوا في
علياً
يعتقدون
جواز جماع النساء في الدبر حالة الحيض
وهم كذلك
أقوال
العلماء في الرافضة:
· قال عبد
الله بن أحمد: سألت أبي عن رجل يشتم رجلاً من الصحابة فقال: ما أراه على الإسلام.
· النصارى
أجهل الناس، والرافضة من أجهلهم وأخبثهم، لأنهم جمعوا بين جهل النصارى وخبث
اليهود. " قاله ابن تيمية "
· وقال: ولم
يُعرف في طوائف الإسلام أكثر كذباً وفتناً ومعاونة للكفار على المسلمين من الرافضة.